">http://picfor.bildero.net/001460FBA/zr2-cats-cute--animals--%D0%B6%D0%B8%D0%B2%D0%BE%D1%82%D0%BD%D1%8B%D0%B5--women--sexy--sensual--nudes--Etc--#2-Women--greacful--art--more-more-more--10--real--nice_large.jpg" border="0"/> ">http://dl6.glitter-graphics.net/pub/2706/2706796ostqllbrj0.gif" border="0"/> mimo
قال صلى الله عليه وسلم :"ان الله اذا احب عبدًا نادى جبريل فقال :اني قد احببت فلانًا فأحبه..فيحبه جبريل..ثم ينادي في اهل السماء:أن الله يحب فلانًا فأحبوه ... فيحبه اهل السماء...قال: ثم تنزل له المحبه في اهل الارض ..
واذا ابغض الله عبدًا..نادى جبريل :اني ابغضت فلانا فأبغضه ...فيبغضه جبريل ..ثم ينادي في اهل السماء:ان الله يبغض فلانا فأبغضوه ..فيبغضه اهل السماء ..ثم تنزل له البغضاء في الارض....
ماأجمل ان تعيش على الارض .. تأكل .. وتنام ..والله ينادي بأسمك في السماء ( اني احب فلانا فأحبوه )
رقم 1011 - خطورة قولك : يعلم الله إذا كان مخالفا لعلم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
فائدة من كتاب "المناهي اللفظية"لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: وسئل غفر الله له : عن قول بعض الناس ( يعلم الله كذا وكذا ) ؟ فأجاب بقوله: قول (يعلم الله ) هذه مسألة خطيرة حتى رأيت في كتب الحنفية أن من قال عن شئ يعلم الله والأمر بخلافه صار كافرا خارجا عن الملة، فإن قلت (يعلم أني ما فعلت هذا) وأنت فاعله فمقتضى ذلك أن الله يجهل الأمر، (يعلم الله أني ما زرت فلانا) وأنت زائره صار الله لا يعلم بما يقع، ومعلوم أن من نفى عن الله العلم فقد كفر، ولهذا قال الشافعي رحمه الله في القَدَرِيَّة قال: ( جادلوهم بالعلم فإن أنكروه كفروا، وإن أقروا خصموا) أ . هـ. والحاصل أن قول القائل (يعلم الله) إذا قالها والأمر على خلاف ما قال فإن ذلك خطير جدا وهو حرام بلا شك. أما إذا كان مصيبا، والأمر على وفق ما قال فلا بأس بذلك، لأنه صادق في قوله ولأن الله بكل شئ عليم كما قالت الرسل في سورة يس: (قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون) (76). نشكر الأخ "محب للسنة" لنقله لهذا الموضوع المفيد.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ والسُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
*فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة. *لاينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمةأفبل يجب الخضوع لأمرهما وخفض الجناح لهما. *عدم رفع الصوت عليهماأو مقاطعتهما في الكلام وعدم مجادلتهماوالكذب عليهما. *شكرهما وأن يؤثرهما على رضانفسه وزوجته وأولاده. *اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتهاوضعفهاوسهرهاوتعبهافي الحمل والولادة والرضاعة. *الاحسان إليهماوتقديم أمرهماوطلبهماومجاهدة النفس برضاهما حتى وان كانا غير مسلمين. *رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهماوإدخال السرورعليهماوحفظهما من كل سوء. *الإنفاق عليهماعندالحاجة واستئذانهماقبل السفروأخذموافقتهماإلافي حج الفرض. *الــــدعــــاء لهما بعد موتهما وبـــر صديقهما وإنفاذوصيتهما.
عَنْ عَبْدِ اللهِ بن عَمْرو بن العَاص رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"أِنَّ الإِيمَانَ لَيخلق فِي جَوْفِ أَحَدكُمْ كَمَا يَخلقُ الثَّوْبُ فَاسْأَلُوا الله أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِكُمْ". أخرجه الحاكم ( 1 / 4 )، وحَسَّنَه الألباني (السلسلة الصحيحة، 4/ 113). هكذا جعل الله العبد المؤمن، لكي يظل في جهاد مستمر، قال بعض السلف: جاهدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت، فبلغت بعضهم فقال: طوبى له! أوقد استقامت؟ ما زلت أجاهدها ولم تستقم بعد أربعين سنة! وهم في أفضل جيل وأفضل بيئة، فكيف بنا اليوم ونحن في عصر المغريات وفي عصر الشهوات؟! فمن أعظم أسباب قسوة القلب: طول الأمد عن ذكر الله، وعن تقوى الله، وعن مجالس وحلق الذكر والخير، وعدم التفكر في ملكوت السماوات والأرض وعدم التفكر في الموت، وقراءة القرآن وتدبره والعمل به، هي من أعظم ما يزيد الإيمان؛ لأن الإنسان إذا قرأ كتاب رب العالمين سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فإنه يجد فيه الشفاء والحق والمواعظ والحث على التفكر وعلى التدبر، ومع ذلك أيضاً يدعو الإنسان ربه عز وجل، فندعو الله أن يمنَّ علينا بالإيمان، وأن يمنَّ علينا بالهداية، وأن تلين قلوبنا لذكر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، والله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لا يخيب من دعاه.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ والسُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة