Error4  guestbook (458) Sign guestbook

Browse Pages:< Previous 14 15 16 17 18 19 20 Next > 
kanaria2010
14 years ago

مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت

مركز تحميل فور عرب . نت

C.U
raali00
14 years ago





البــرد ماحــس بـ \ عــذابي و شكــوايّ ..
ولا لقـيت الا القصيـد اشتكي لـه ..
و إن كـان ماهمـك غيـابي و شكـوايّ ..!
شـوف غيبتـك ياهـي و ربي ثقيلـة ..!


raali00
14 years ago



almas40
14 years ago
ft4k
14 years ago

رقم 958 - الريـــــاء‎

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ " قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: " الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً ". أخرجه أحمد وصححه الألباني صحيح الجامع،
الرياء لغة: معناه الإظهار. ومعناه شرعاً: (فعل الخير بقصد أن يراه الناس ويحمدوه عليه). فترى المُرائي يُحسِّن العمل أمام الآخرين، ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل. وإن من أهم أسباب الرياء: حُبّ الظهور والرئاسة وضعف الإِيمان. وأخطرُ نتائج الرياء: عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى، وعدمُ الثِّقة بين الناس. وقد جعل الله تعالى للأعمال شرطين أساسيين. هما: أولا أن يكون العمل صالحاً صواباً مشروعاً موافقاً للكتاب والسنة. وثانيا أن يكون عملا خالصا للّه تعالى بعيداً عن كل أنواع الشرك كبيرهِ وصغيرهِ. ومن الشرك: الرياء لقوله تعالى: تعالى:{ قُلْ إنَّمَا أنَاْ بَشَرٌ مثْلُكُمْ يُوْحَى إلىَّ أنَّما إلَهُكُم إلَهٌ واحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاَ وَلا يُشْركْ بِعِبَادَة ربِّهِ أحَدَاً }. (الآية 110 من سورة الكهف).

منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
Cinemaa
14 years ago

raali00
14 years ago



ft4k
14 years ago

رقم 964 - فضل الذكر‎

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا


عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِشَجَرَةٍ يَابِسَةِ الْوَرَقِ فَضَرَبَهَا بِعَصَاهُ فَتَنَاثَرَ الْوَرَقُ فَقَالَ: " إِنَّ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ لَتُسَاقِطُ مِنْ ذُنُوبِ الْعَبْدِ كَمَا تَسَاقَطَ وَرَقُ هَذِهِ الشَّجَرَةِ ". أخرجه الترمذى (5/544 ، رقم 3533) ، وحسَّنه الألباني في "التعليق الرغيب" (2 / 249).



منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
dooody77
14 years ago
صبــاحــكـ مســائكـ
انــا
كيفكـ ؟؟
ان شــاء للهـ تمامــو
Error4
14 years ago


Error4
14 years ago





آلدعوآ ,, عنآإد يعني ..!


D=


Error4
14 years ago



Error4
14 years ago






ft4k
14 years ago

رقم 970 - أتموا الركوع والسجود‎

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلمَ بِأَصْحَابِهِ، ثُمَّ جَلَسَ فِي طَائِفَةٍ مِنْهُمْ، فَدَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " أَتَرَوْنَ هَذَا، مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا، مَاتَ عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ، يَنْقُرُ صَلاتَهُ كَمَا يَنْقُرُ الْغُرَابُ الدَّمَ، إِنَّمَا مَثَلُ الَّذِي يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، كَالْجَائِعِ لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ، فَمَاذَا تُغْنِيَانِ عَنْهُ، فَأَسْبِغُوا الْوُضُوءَ، وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ ". قَالَ أَبُو صَالِحٍ : فَقُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ؟ فَقَالَ: أُمَرَاءُ الأَجْنَادِ: عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَشُرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ، كُلُّ هَؤُلاءِ سَمِعُوهُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن خزيمة والبيهقي وابن عساكر . وأخرجه أيضًا: البخاري فى التاريخ الكبير ، وابن أبي عاصم فى الآحاد والمثاني وحسنه الألباني (صحيح ابن خزيمة


منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
raali00
14 years ago





تكفو و و و ن : ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ خلّو و و ه .. !
‍ ‍ ‍ ‍ لآ تحصون ( غلطآته )
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍أنآ أدري أنّه :
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ "تلف حآلي "
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ و
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ضيّعني .. !
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ وأدري سوآه ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍| ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ العدو أبرك
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ( من سوآته ! )
‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ بس !

‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ أن قلبي [] وأعرفه

‍ ‍ ‍ ~ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ مآ يطآوعني ‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ‍!



raali00
14 years ago



ft4k
14 years ago

رقم 1023 - طاعة ولي الأمر‎

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

‏‏عَنْ أَبِي أُمَامَةَ ‏رَضِيَ الله عَنْهُ ‏قَالَ: سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَخْطُبُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَقَالَ: ‏ " ‏اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ وَصَلُّوا خَمْسَكُمْ وَصُومُوا شَهْرَكُمْ وَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ وَأَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ تَدْخُلُوا جَنَّةَ رَبِّكُمْ ". أخرجه الترمذي وقال : حسن صحيح . وابن حبان وقال : صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. والبيهقي فى شعب الإيمان وصححه الألباني في "رياض الصالحين"
‏قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": ( وَأَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ ) ‏‏قَالَ الْقَارِي: أَيْ الْخَلِيفَةَ وَالسُّلْطَانَ وَغَيْرَهُمَا مِنْ الْأُمَرَاءِ, أَوْ الْمُرَادُ الْعُلَمَاءُ, أَوْ أَعَمُّ, أَيْ كُلَّ مَنْ تَوَلَّى أَمْرًا مِنْ أُمُورِكُمْ سَوَاءٌ كَانَ السُّلْطَانَ وَلَوْ جَائِرًا وَمُتَغَلِّبًا وَغَيْرَهُ وَمِنْ أُمَرَائِهِ وَسَائِرِ نُوَّابِهِ, أَلَّا أَنَّهُ لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ, وَلَمْ يَقُلْ أَمِيرَكُمْ إِذْ هُوَ خَاصٌّ عُرْفًا بِبَعْضِ مَنْ ذُكِرَ وَلِأَنَّهُ أَوْفَقُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: { وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ }.


منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
raali00
14 years ago



Rehaam1
14 years ago






ft4k
14 years ago

رقم 998 - الفخر بالأحساب‎

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ الله عّنْهُ قَالَ: انْتَسَبَ رَجُلَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا: أَنَا فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ فَمَنْ أَنْتَ لَا أُمَّ لَكَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " انْتَسَبَ رَجُلَانِ عَلَى عَهْدِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ أَحَدُهُمَا أَنَا فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ حَتَّى عَدَّ تِسْعَةً فَمَنْ أَنْتَ لَا أُمَّ لَكَ قَالَ أَنَا فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ ابْنُ الْإِسْلَامِ قَالَ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام أَنَّ هَذَيْنِ الْمُنْتَسِبَيْنِ أَمَّا أَنْتَ أَيُّهَا الْمُنْتَمِي أَوْ الْمُنْتَسِبُ إِلَى تِسْعَةٍ فِي النَّارِ فَأَنْتَ عَاشِرُهُمْ وَأَمَّا أَنْتَ يَا هَذَا الْمُنْتَسِبُ إِلَى اثْنَيْنِ فِي الْجَنَّةِ فَأَنْتَ ثَالِثُهُمَا فِي الْجَنَّةِ ". أخرجه عبد بن حميد (ص 92 ، رقم 179) ، وعبد الله بن أحمد فى زوائد المسند (5/128 ، رقم 21216) والبيهقى فى شعب الإيمان ( 4/287 ، رقم 5133) . وأخرجه أيضًا : الديلمي (1/407 ، رقم 1643) . وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (3 / 265).





منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
Browse Pages:< Previous 14 15 16 17 18 19 20 Next > 
Contact Us | Blog | Translation | Terms of Use | Privacy Policy

沪ICP备06061508号
Copyright © 2006 OwnSkin.com    
-
Loading content
There is a problem with loading the content.